نظام التشغيل (بالإنجليزية:
Operating System وتختصر إلى OS) هو مجموعة من البرمجيات المسؤولة عن إدارة الموارد
(عتاد
الحاسوب) و برمجيات الحاسوب،ويمثل وسيط بين المستخدم و عتاد
الحاسوب، و يمكن القول انه جسر لتشغيل برامج المستخدم، يقوم نظام التشغيل
بالمهام الأساسية مثل إدارة و تخصيص مصادر الحاسوب (الذاكرة، القرص الصلب، الوصول
للأجهزة الملحقة..إلخ)، ترتيب أولوية التعامل مع الأوامر، التحكم في أجهزة الإدخال
والإخراج مثل لوحة المفاتيح، تسهيل التعامل مع الشبكات، و إدارة الملفات.
الأربعاء، 20 نوفمبر 2013
مواصفات المعالج
يعتبر المعالج ( وحدة التحكم المركزية , Processor , CPU ) هو أهم جزء في أجزاء الكمبيوتر فهو بمثابة العقل للإنسان , حيث يتم معالجة جميع الأوامر في الجهاز عن طريقة , سواء أوامر رياضية ( الجمع والطرح والقسمة ...إلخ ) أو أوامر تنفيذية معالجية كمعالجة الصور أو إنتاج مقاطع الفديو ومونتاجها أو فك وضغط الملفات .
سنذكر الآن أهم النقاط بالنسبة للمعالج :
- ليس بالضرورة أي بطئ أو سرعة في الجهاز فإنه بسبب المعالج , فعلى سبيل المثال الانتقال من مجلد إلى مجلد آخر أو تصغير أو تكبير نافذة ما , ليس بالضرورة أن بطئ تلك العمليات أو سرعتها أنها بسبب المعالج , وفي الحقيقة ربما المعالج لم يتم استخدامه في تلك العمليات إلا بنسبة 10 % تقريباً أو أقل .
- من العمليات التي تمكنك من الحكم على أداء معالج ما : الوقت لضغط أو فك ضغط ملف , الوقت لتغيير صيغة ملف ما إلى صيغة أخرى , الوقت لتشفير وفك تشفير الملفات , تشغيل ملفات الفيديو عالية الدقة , تشغيل بعض الألعاب ذات الدقة والتفاصيل العالية وغيرها الكثير .
- من أهم المواصفات التي تحتاج معرفتها عند بحثك عن معالج ما هي : الشركة [المصنعة Brand] , [نوع المعالج Type] , [النواة Core ] , [نوع القابس Socket] , [السرعة(التردد) ] , [سرعة النقل الداخلي FSB ,HT , QPi ] , [ذاكرة الكاش Cache ] , [ سلسلة الاصدار Series ] , [دعم أنظمة 64bit ] . وسنقوم بشرحها بإذن الله بالتفصيل .
عيد الوطني
يصادف تاريخ 2 ديسمبر ذكرى قيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة الذي تم الإعلان عنه في عام1971. في البداية قامت ستة إمارات بالاتحاد، هي: أبوظبي، دبي، أم القيوين، الشارقة، الفجيرة، وعجمان. وفي العام التالي، انضمت إمارة رأس الخيمة.
في هذا العام، سيحتفل الجميع بالذكرى السنوية الثانية والأربعين على قيام الاتحاد، حيث تنظم حكومة دبي مجموعة واسعة من الأنشطة لجميع أفراد العائلة، منها: العروض الرائعة، مناطق ممتعة للأطفال، مسيرة في وسط مدينة دبي، وغيرها العديد في مراكز التسوق، والحدائق، وأماكن أخرى في جميع أنحاء المدينة.
تقام أكبر فعاليتان في دبي بمناسبة اليوم الوطني، الأولى في حديقة برج بارك وهي "الحدث الرئيس لاحتفالات اليوم الوطني الـ42 لدولة الإمارات العربية المتحدة"، والثانية في بوليفارد محمد بن راشد وهي "مسيرة اليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة".
يوم العلم
مواكبة للمبادرة التي أطلقها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، تحت شعار «إرفعه عالياً.. ليبقى شامخاً»، نظمت مؤسسة دبي للإعلام، إحدى أبرز المؤسسات الإعلامية والخدمات الإبداعية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط، تجمعاً عاماً لموظفيها، إلى جانب مديري الإدارات والقنوات، لرفع العَلَم الوطني فوق مباني المؤسسة، دعماً لهذه المبادرة التي تقام احتفالاً بمناسبة «يوم العَلَم»، التي تصادف الثالث من نوفمبر، ذكرى تولي صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، مقاليد الحكم.
وتحدّث المدير التنفيذي لقطاع التلفزيون والإذاعة بمؤسسة دبي للإعلام، أحمد سعيد المنصوري، عن المعاني السامية للاحتفال بـ«يوم العَلَم»، مؤكداً حرص المؤسسة بقنواتها التلفزيونية والإذاعية والصحافية على تلبية دعوة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ببدء حملة وطنية شعبية شاملة ومستمرة يشارك فيها أبناء وبنات الإمارات، إلى جانب مشاركة جميع الجهات والدوائر والوزارات الاتحادية عبر مبانيها برفع عَلَم الدولة بشكل متزامن.
وتوجّه باسم العاملين في مؤسسة دبي للإعلام بأسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وأخيه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وإخوانهما أصحاب السموّ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وإلى الشعب الإماراتي، وجميع المقيمين على أرض الدولة. وأكد المدير التنفيذي لقطاع النشر في المؤسسة، ظاعن شاهين، أهمية هذه الحملة الوطنية التي تقام بالتزامن مع ذكرى غالية على قلوب الجميع في دولة الإمارات، وذلك في إطار حرص مؤسسة دبي للإعلام على مواكبة الفعاليات والأحداث الوطنية التي تشهدها الدولة، كذلك ريادتها في تقديم كل ما هو متميز ويليق بهذه المناسبات الغالية على قلوب الجميع، وذلك تماشياً مع استراتيجتها الهادفة إلى التواصل مع مختلف فئات المجتمع، من أجل ترسيخ دور العادات والقيم المثلى وربطها وتعزيزها بالوطن والمجتمع، كذلك تفعيل دور موظفي المؤسسة وحثهم على المشاركة في هذه المناسبات، تعزيزاً لمفهوم الهوية الوطنية وتفعيلها إعلامياً ومجتمعياً، إضافة إلى تقديم الدعم لمختلف الجهات والمؤسسات.
عيد الاضحى
عيد الأضحى هو أحد العيدين عند المسلمين (والآخر لعيد الفطر)،
يوافق يوم 10 ذو الحجة بعد
انتهاء وقفة يوم عرفة، الموقف
الذي يقف فيه الحجاج المسلمون لتأدية أهم مناسك الحج،
وينتهي يوم 13 ذو الحجة.
يعتبر هذا العيد أيضاً ذكرى لقصة إبراهيم
عليه السلام عندما أراد التضحية بابنه إسماعيل تلبية لأمر
الله لذلك يقوم العديد من المسلمين بالتقرب إلى الله في هذا اليوم بالتضحية بأحد
الأنعام (خروف، أو بقرة، أو ناقة) وتوزيع لحم الأضحية على الأقارب
والفقراء وأهل بيته، ومن هنا جاء اسمه عيد الأضحى.
ومدته شرعا أربعة أيام
على عكس عيد الفطر
الذي مدته يوم واحد ؛ فقد روى أبو داود و الترمذي في سننه
أن النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قَدِمَ المدينةَ و لَهُمْ يومَانِ يلعبُونَ
فيهِمَا «فقال رسول الله :
" قدْ أبدلَكم اللهُ تعالَى بِهِمَا خيرًا مِنْهُمَا يومَ الفطرِ ويومَ
الأَضْحَى"»،[1]و أيضا روى الترمذي في سننه
«أن رسول الله
قال: "يومُ عرفةَ ويومُ النحرِ وأيامُ التشريقِ عيدنا أهلَ الإسلامِ، وهيّ أيامُ
أكلٍ وشربٍ"»،[2] [3]
فمن هذا الحديث يستنتج أن العيد يومان يوم للفطر ويوم للأضحى، لكن يلحق بالأضحى
أيام التشريق الثلاثة، فيصبح مدته أربعة أيام، ولهذا فأن جمهور العلماء يمنعون صيام
هذه الأيام تطوعا أو قضاء أو نذرا، ويرون بطلان الصوم لو وقع في هذه الأيام. [4]
الاثنين، 11 نوفمبر 2013
العشر ذي الحجة
ذو الحِجَّة هو الشهر الثاني عشر من السنة القمرية أو التقويم الهجري، والشهر الثاني من الأشهر الحرم، سُمّي بهذا الاسم نحو عام 412م في عهد كلاب بن مرة الجد الخامس لرسول الله، وسمي بذلك لأنه يكون فيه الحج. وهو آخر الأشهر المعلومات التي قال فيها الله سبحانه وتعالى: ﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ﴾ البقرة : 197، وتبدأ هذه الأشهر بأول يوم من شوال، وتنتهي مع نهاية العاشر من ذي الحِجَّة. وفي اليوم التاسع من هذا الشهر يكون يوم عرفة ووقفة عرفات أو مايسمى بيوم الحج الأكبر ويكون اليوم العاشر من ذي الحجة أول أيام عيد الأضحى المبارك عند المسلمين.
يوم المعلم
هذي كلمة للمعلم وممكن تكون على شكل نشرات او
إذاعة°
يعتبر الإنسان أكبر كنز واعظم ثروة وكل أمة أو وطن يحرص على إعطائه الأولولية في الرعاية وينبغي على المؤسسات التربوية أن تتعهد هذا الانسان منذ الصغر بالرعاية الكاملة من جميع النواحي ليكون إنساناً فاعلا ويصبح عطاؤه سخيا وخيرا لأمته ومجتمعه، والمعلم هو من يمكن أن يتحمل هذا العمل المهم لأنه من يضحي من أجل تحقيق الأمل الواعد والباسم لجيل الغد المأمول براحته ووقته ، قدوته في ذلك الرسل والانبياء عليهم السلام، الذين سبقوه ينشرون الهداية بين البشر ويقودونهم إلى طريق الإيمان ويعلمونهم الفضيلة ومكارم الاخلاق والمثل العيا ولاشك بأن المعلم يعد العمود الفقري للعملية التعليمية وذلك لما لدوره من اهمية في بناء الأمة وتربية الأجيال الواعدة فإننا مسؤولون جميعاً بتفهم دوره ورسالته وتأثيره العميق في كل ميدان من ميادين الحياة الانسانية ولأن رسالته عظيمة، ولأن أول كلمة في القرآن الكريم «إقرأ باسم ربك الذي خلق» فهذا دليل على قوة الارتباط بين هذا المخلوق المكرم والسماء، إنه ارتباط المعرفة بالإيمان في وقت كانت فيه الأمم الأخرى تعيش مرحلة ضياع تام وجهل مطبق ولأننا في بداية العام الدراسي فالتحية كل التحية لأخواتي المعلمات بهذه المناسبة والذي نتمنى جميعا ان يكون عام خير على جميع من يربي الأجيال التي سوف تنهض بهذه الأمة مع إضافة الكثير وبهمة وعزيمة لنحقق معها ما هو مرسوم من اهداف لبلادنا وبالذات في مجال التعليم وقد حققنا مكاسب لا بأس بها ولكننا نريد المزيد فنحن سائرون في الدرب الذي يؤدي بنا إلى استيعاب العلم والمعرفة والمعلمون كالمشاعل المضيئة في دورب حياة أمتنا وقد فاخر كل الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام بأنهم معلمون، فهل من تكريم بعد هذا وقدسية لهذه المهنة النبيلة التي يحملها المعلمون، فعلينا جميعا أن نستوعب الدور المهم للمعلم نعم فبكم أيها المعلمون سنحول الجهل إلى قوة جبارة بالعقل والمنطق وأنتم من سيقضي على مخلفات الجهل والتعصب ولأن ثقافتنا تتفاعل بقدرة عالىة وتستوعب ثقافات العالم وحضاراته فكل ما كنا أكثر وعيا برسالتنا كانت الأرض أكثر صلابة تحت أقدامنا وسنكتب التاريخ بإيماننا العميق برسالتنا وقدرتنا على العطاء والتضحية وسنتغلب على التخلف الذي يعيق أمتنا وبكم سوف يرحل الظلام والجهل عن ارضنا الطاهرة ولا نريد للإنسان في بلادنا أن يكون رقما لاقيمة له وإنما نريده مؤمنا بدينة ووطنه وأن نكون جميعا أقوياء كقوة الصخور المتناثرة في وطننا الغالى وأن يكون عطاؤنا كعطاء سهول تهامة الخير وأنتم من سيخرج الشباب الذين سيحولو هذه الأرض إلى واحة خضراء نزرع فيها كل ما نحتاجه ومن تحت أيديكن فلنبلغ أهدافنا وبدون ضياع للوقت من أول أيام العام الدراسي الجديد فعليكن أن تحضوا بناتنا على الجد والمثابرة والتحصيل الجيد ليكون الحصاد في آخر العام يتناسب مع الزرع الذي زرعناه وأن يكون أفضل من الأعوام السابقة وكل هذه سيكون بجهودكن
يعتبر الإنسان أكبر كنز واعظم ثروة وكل أمة أو وطن يحرص على إعطائه الأولولية في الرعاية وينبغي على المؤسسات التربوية أن تتعهد هذا الانسان منذ الصغر بالرعاية الكاملة من جميع النواحي ليكون إنساناً فاعلا ويصبح عطاؤه سخيا وخيرا لأمته ومجتمعه، والمعلم هو من يمكن أن يتحمل هذا العمل المهم لأنه من يضحي من أجل تحقيق الأمل الواعد والباسم لجيل الغد المأمول براحته ووقته ، قدوته في ذلك الرسل والانبياء عليهم السلام، الذين سبقوه ينشرون الهداية بين البشر ويقودونهم إلى طريق الإيمان ويعلمونهم الفضيلة ومكارم الاخلاق والمثل العيا ولاشك بأن المعلم يعد العمود الفقري للعملية التعليمية وذلك لما لدوره من اهمية في بناء الأمة وتربية الأجيال الواعدة فإننا مسؤولون جميعاً بتفهم دوره ورسالته وتأثيره العميق في كل ميدان من ميادين الحياة الانسانية ولأن رسالته عظيمة، ولأن أول كلمة في القرآن الكريم «إقرأ باسم ربك الذي خلق» فهذا دليل على قوة الارتباط بين هذا المخلوق المكرم والسماء، إنه ارتباط المعرفة بالإيمان في وقت كانت فيه الأمم الأخرى تعيش مرحلة ضياع تام وجهل مطبق ولأننا في بداية العام الدراسي فالتحية كل التحية لأخواتي المعلمات بهذه المناسبة والذي نتمنى جميعا ان يكون عام خير على جميع من يربي الأجيال التي سوف تنهض بهذه الأمة مع إضافة الكثير وبهمة وعزيمة لنحقق معها ما هو مرسوم من اهداف لبلادنا وبالذات في مجال التعليم وقد حققنا مكاسب لا بأس بها ولكننا نريد المزيد فنحن سائرون في الدرب الذي يؤدي بنا إلى استيعاب العلم والمعرفة والمعلمون كالمشاعل المضيئة في دورب حياة أمتنا وقد فاخر كل الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام بأنهم معلمون، فهل من تكريم بعد هذا وقدسية لهذه المهنة النبيلة التي يحملها المعلمون، فعلينا جميعا أن نستوعب الدور المهم للمعلم نعم فبكم أيها المعلمون سنحول الجهل إلى قوة جبارة بالعقل والمنطق وأنتم من سيقضي على مخلفات الجهل والتعصب ولأن ثقافتنا تتفاعل بقدرة عالىة وتستوعب ثقافات العالم وحضاراته فكل ما كنا أكثر وعيا برسالتنا كانت الأرض أكثر صلابة تحت أقدامنا وسنكتب التاريخ بإيماننا العميق برسالتنا وقدرتنا على العطاء والتضحية وسنتغلب على التخلف الذي يعيق أمتنا وبكم سوف يرحل الظلام والجهل عن ارضنا الطاهرة ولا نريد للإنسان في بلادنا أن يكون رقما لاقيمة له وإنما نريده مؤمنا بدينة ووطنه وأن نكون جميعا أقوياء كقوة الصخور المتناثرة في وطننا الغالى وأن يكون عطاؤنا كعطاء سهول تهامة الخير وأنتم من سيخرج الشباب الذين سيحولو هذه الأرض إلى واحة خضراء نزرع فيها كل ما نحتاجه ومن تحت أيديكن فلنبلغ أهدافنا وبدون ضياع للوقت من أول أيام العام الدراسي الجديد فعليكن أن تحضوا بناتنا على الجد والمثابرة والتحصيل الجيد ليكون الحصاد في آخر العام يتناسب مع الزرع الذي زرعناه وأن يكون أفضل من الأعوام السابقة وكل هذه سيكون بجهودكن
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)